دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
فرح البدري .. في ملتقى جامعة الشرق الأوسط .. مواجهة الجمهور بلغة المستقبلحمدي إبراهيم خليل أبو حجر الحياصات في ذمة اللهاجواء الاحتفالات بيوم العلم في النافورة مول مستمرة اليوم الخميسعمان الأهلية تحتفل بيوم العلم الأردني بأجواء مميزةحسان يزور شركة لصناعة الملابس والأزياء في الحسابري: نستنكر مخططات التخريب التي كشفتها الأجهزة الأمنية الأردنيةرئيس هيئة النزاهة يتسلم رسالة ماجستير حول المصالحة في جرائم الفسادالمركزي الأوروبي" يخفض أسعار الفائدة للمرة السابعة خلال عامالفيفا يدرس طلب الاتحاد العراقي بشأن مباراته أمام النشامىالأردن يدين اقتحام أعضاء من الكنيست الإسرائيلي المسجد الأقصىوزير الخارجية يعقد مباحثات موسعة مع نظيره السوري في دمشقأبو كركي يقترح حل سحريا على الحكومة !!حسان يزور مدرسة الحارث في محافظة الطفيلةرئيس الوزراء يوجه بدارسة تأسيس صناديق تمويل ميسرة للمعلمين والمعلماتالفايز : نشامى الجيش العربي والأجهزة الأمنية، هم كبار البلدالمخبز الأردني المتنقل المزود الوحيد حاليا للخبز في قطاع غزةترقب جماهيري لقمة الوحدات والحسين اربد بدوري المحترفين غداارتفاع أسعار القهوة يربك المستهلكين، وأصحاب المحال لـ"رم" : و"العميد" قلص الإقبال الى النصف .. ! فيديوأمير قطر: إسرائيل لم تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي توصلنا إليه في غزة من قبلمصفاة البترول الأردنية تنفذ وقفة تضامنية رفضًا لمحاولات المساس بأمن الوطن
التاريخ : 2024-11-19

خطاب الملك والمشهد القادم

بقلم : نضال فيصل البطاينة

افتتح جلالة الملك عبدالله الثاني اليوم الدورة العادية الأولى لمجلس الأمة، وذلك بخطاب العرش السامي الذي يُعتبر خارطة الطريق للسلطتين التشريعية والتنفيذية.

قدّم جلالة الملك بكل وضوح رسائل عديدة للداخل والخارج، بما في ذلك رسائل موازية للأحزاب ومجلس النواب، بأننا اليوم أمام مرحلة جديدة من البناء خدمة للأردن والأردنيين، وهذا ما يعطي هامش ثقة بأن الأردن ماضٍ في مسار التحديث والإصلاح سياسياً وإقتصادياً وإدارياً.

هذه المرحلة الجديدة من البناء تتطلب إلتقاط الرسائل من قِبل مجلس النواب والأحزاب، حيث علّق جلالة الملك الجرس بأننا نأمل بأن يُرسي مجلس النواب العشرون قواعد جديدة للعمل البرلماني، وهذا يتطلب جهود كبيرة من الأحزاب ونوابهم بأن يحملوا برامج أحزابهم، لتكون مؤطرة لعملهم وموجّهة لآرائهم، بعيداً عن الشخصنة الخطابات الشعبوية والمعارضة العدمية.

وأكد جلالة الملك على أهمية الحفاظ على الإرث السياسي الأردني ودوره المحوري في القضايا الإقليمية، والحضور الدبلوماسي المهم للأردن على الساحة الدولية، هذا الإرث الذي لا يقبل المغامرة به، وهذه رسالة للداخل بأن يواصل الأردنيين ويعمقوا إيمانهم بوطنهم وقدراته وإستقراره ، هذا البلد كان كالصخرة التي تكسّرت عليها كل المشاريع التي لا تُريد الخير للبلد والأمة.

الهوية الأردنية كانت حاضرة في خطاب جلالة الملك وكررها بعد أن ركز عليها كذلك في خطاب اليوبيل، حيث أكد جلالة الملك على رسوخ الهوية الأردنية، وبأن الدولة ستقف أمام محاولات العبث بالهوية بكل قوة وحزم، وهذا ما يشير إلى أهمية الهوية الأردنية في وجدان الدولة، حيث تعتبر الهوية من الركائز الأساسية في الحفاظ على أمن واستقرار الأردن في مواجهة التحديات الإقليمية والمشاريع التوسعية وما يتصل بذلك من ترهات المشككين بموضوع التوطين والوطن البديل.

الملك في خطبة العرش اليوم رد على كل مُشكك بأن العمل الحزبي "عبارة عن فورة وإنتهت"، مؤكداً جلالته بأنها أساس عمل المجلس، ورسم خارطة طريق واضحة للسنوات المقبلة يكون الجميع شريكاً بها دون إقصاء وبذات الوقت دون معارضة عدمية (المعارضة لأجل المعارضة لشعبويات زائلة وبعيدا عن البرامج).

ومن منطلق الثوابت الوطنية والوصاية الهاشمية على القدس والمقدسات الإسلامية، أكد جلالته على مركزية القضية الفلسطينية في وجدان الهاشميين والأردنيين ككل، حيث بعث جلالته برسالة للداخل والخارج بأن الدور الدبلوماسي الذي تقوم به المملكة الأردنية الهاشمية في سبيل تحقيق السلام العادل والشامل سيستمر، بل وسيكون أكثر صلابة في الدفاع عن حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته على ترابه.
عدد المشاهدات : ( 9457 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .